Helping The others Realize The Advantages Of المدير التقليدي
Helping The others Realize The Advantages Of المدير التقليدي
Blog Article
العنصر الأساس المشروع بكافة مكوناته العنصر الأساس هو الهدف العنصر الأساس هو النتيجة
كيف يؤثر المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي على ثقافة العمل؟
بالإضافة إلى ذلك، يشجع القائد الاستراتيجي على التفكير النقدي والإبداعي بين أعضاء الفريق، مما يعزز من قدرتهم على تقديم حلول مبتكرة للمشكلات المعقدة.
السيرة الذاتية ، البحث عن عمل كأستاذ مساعد في قسم الإدارة العامة
- التوجيه من نظام التدبير المركزي إلى نظام التدبير الجهوي والمحلي؛
- تركيز سلطة القرار بين أيدي شخص واحد غالبا ما يكون في إدارة أعلى ضمن الهرم الإداري (سيادة النظام المركزي).
بلغة الإدارة الرشيقة، غالباً ما يطلق على التسلسلات الإدارية بأسلوب القدرات "فروع". وهي تتشابه في بعض النواحي مع أعمال المؤسسات التقليدية (ربما يكون لديك مثلاً فرع "مطوري الشبكة" أو فرع "الأبحاث"). يتحمل كل فرع مسؤولية بناء قدرة معينة: من توظيف أصحاب المواهب أو إقالة الموظفين أو تطويرهم أو توجيههم طوال مسيرتهم المهنية وتقييمهم وترقيتهم وإنشاء أدوات وأساليب وطرق عمل قياسية.
من خلال فهم هذه الفروق واستغلالها بشكل فعال، يمكن للمنظمات تعزيز قدرتها على المنافسة والنجاح في بيئة الأعمال المتغيرة باستمرار.
إن القائد الجيد هو الشخص القادر على تفهم دوافع ومخاوف وآمال وأحلام الناس مما يخلق نوعاََ من الثّقة والتّرابط بينهم وبينه. هذا التّعاطف يؤدّي إلى نتائج إيجابية على المستوى الأدائي والنّفسي مما يساهم في تحسين جودة العمل وتقليل الأضرار الجانبية لأي مشروع.
يجب أن يكون المديرون الإستراتيجيون قادرين على إظهار العديد من المهارات المدير التقليدي الهامة التس سنوضحها في السطور القادمة.
على النقيض من ذلك، يتبنى القائد الاستراتيجي نهجًا أكثر ديناميكية وابتكارًا في اتخاذ القرارات. يركز القائد الاستراتيجي على الرؤية المستقبلية والتخطيط طويل الأمد، مما يجعله أكثر استعدادًا للتعامل مع التحديات غير المتوقعة. يعتمد هذا النوع من القادة على تحليل شامل للبيئة الخارجية والداخلية، ويستخدم الأدوات التحليلية المتقدمة لتقييم الفرص والمخاطر.
يركز المدير علي حل مشكلات العمل والاولوية للعمل اما القائد فيؤمن باولوية المورد البشري ويبني قدراتهم وينمي من امكانياتهم ويركز علي تطوير العمل لينجح ويصبح العمل مبني علي الابتكار والحلول ويحقق انجازات الان وعلي المدي البعيد وان يفهم كل عامل قيمة العمل
هذا لا يعني أن أحد النهجين أفضل من الآخر بشكل مطلق، بل يعتمد الأمر على طبيعة المؤسسة والبيئة التي تعمل فيها. في عالم الأعمال اليوم، قد يكون من الضروري دمج العناصر الإيجابية من كلا النهجين لتحقيق التوازن المثالي بين الاستقرار والابتكار.
أما القائد الاستراتيجي، فيؤدي دور نشط وفعّال في توجيه الأعمال نحو النجاح، ويسعى دائماً إلى تطوير الخطط بما يتناسب مع ظروف العمل؛ لتعزيز نجاح العمل.